زوجة في العناية المجمدة ?? والسبب ... ( وخر وخر )
--------------------------------------------------------------------------------
لأنها دائما تردد " وخر وخر " لزوجها عندما يفكر في معاشرتها .... كانت النتيجة سقوطها طريحة الفراش عيّـان ، هي امرأة من نوع آخر لا تهزها الإثارة ولا أحلى عبارة ... ولا كلمات الحب والغرام .
إنها زوجه شعارها " وخر وخر " تتهرب من زوجها وتتأفف من رغباته .... الزوج مقهور ، يتجمل يتطيب ، يعطي ويهدي ولكنها زوجة تـتهرب ، صحتها وعافيتها جيدة وتأكل بشراهة وتشرب ، يفكر الزوج !! أطلقها أم أتزوج عليها علها تفيق وتتكهرب .
إن البرود والجو السائد عند بعض الزوجات أو الأزواج يحتاج الى شمس دافئة تذيب صخور ذلك الجليد ... ويحتاج الأمر إلى أسلوب تختاره الزوجة وترى أنه مفيد لإخراجها من تلك الثلاجة .
ولكن العجيب والغريب ؟ يوم تكون الزوجة مصممة لأزياء البرود وعارضة لأنواع الجمود .
تخيلوا زوجاً كلما أراد تفريغ شحنته لا يجد طرفاً يستقبل شكايته ولا خلاً يسعده حتى نهايته ... بل لا بد أن يكون اللقاء " إغتصاب " ولا يهمها غضب الزوج وخروجه مع الباب ... فكأنها من الجن ونحن لا نصلح لأننا من الأنس ... وعلى هؤلاء الأزواج التخلص من ركام هذا الزكام ، واستعمال مضادات البرود حتى تسلك أماكن الإعياء طريق السخونة فيزووووول جو الصقيع المدمر للحياة الدافئة بين الزوجين .
إن كلمة " وخر وخر " عندما يتقترب الزوج من الزوجة وخزة في فؤاد الزوج تجعله يفكر في طريق يضر الزوجة أو يجلب على الزوج البلاء والذنب ... فعلى الزوجة أن تستبدل كلمة " وخر وخر " بكلمة : تعال تعال "
--------------------------------------------------------------------------------
لأنها دائما تردد " وخر وخر " لزوجها عندما يفكر في معاشرتها .... كانت النتيجة سقوطها طريحة الفراش عيّـان ، هي امرأة من نوع آخر لا تهزها الإثارة ولا أحلى عبارة ... ولا كلمات الحب والغرام .
إنها زوجه شعارها " وخر وخر " تتهرب من زوجها وتتأفف من رغباته .... الزوج مقهور ، يتجمل يتطيب ، يعطي ويهدي ولكنها زوجة تـتهرب ، صحتها وعافيتها جيدة وتأكل بشراهة وتشرب ، يفكر الزوج !! أطلقها أم أتزوج عليها علها تفيق وتتكهرب .
إن البرود والجو السائد عند بعض الزوجات أو الأزواج يحتاج الى شمس دافئة تذيب صخور ذلك الجليد ... ويحتاج الأمر إلى أسلوب تختاره الزوجة وترى أنه مفيد لإخراجها من تلك الثلاجة .
ولكن العجيب والغريب ؟ يوم تكون الزوجة مصممة لأزياء البرود وعارضة لأنواع الجمود .
تخيلوا زوجاً كلما أراد تفريغ شحنته لا يجد طرفاً يستقبل شكايته ولا خلاً يسعده حتى نهايته ... بل لا بد أن يكون اللقاء " إغتصاب " ولا يهمها غضب الزوج وخروجه مع الباب ... فكأنها من الجن ونحن لا نصلح لأننا من الأنس ... وعلى هؤلاء الأزواج التخلص من ركام هذا الزكام ، واستعمال مضادات البرود حتى تسلك أماكن الإعياء طريق السخونة فيزووووول جو الصقيع المدمر للحياة الدافئة بين الزوجين .
إن كلمة " وخر وخر " عندما يتقترب الزوج من الزوجة وخزة في فؤاد الزوج تجعله يفكر في طريق يضر الزوجة أو يجلب على الزوج البلاء والذنب ... فعلى الزوجة أن تستبدل كلمة " وخر وخر " بكلمة : تعال تعال "